بيانات جين شي في 22 نوفمبر، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست، فقد كان الزعماء الأوروبيون يتواصلون مع ترامب منذ فوزه في الانتخابات الأمريكية في 5 نوفمبر. وكانت ما فعله ترامب هو طرح قضايا تتعلق بأوكرانيا، وليس طلب شيء. على سبيل المثال، قال مسؤول ألماني مطلع لصحيفة واشنطن بوست إن ترامب سأل المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل: "ما رأيك في خطة فوز زيلينسكي؟ كيف تنظرين إلى بوتين؟". وقال هذا المسؤول الألماني: "هذه المكالمات كانت أكثر ودية مما كان متوقعًا، فترامب يبدو أكثر كانه استمع - مستعد وليس يتحدث بلا جدوى". وتعكس هذه التعليقات المتفائلة أمل أوروبا في بناء علاقات عمل جيدة مع ترامب خلال فترة الأزمات والفوضى. بالإضافة إلى ذلك، كشف العديد من المسؤولين أن الأمين العام الحالي لحلف شمال الأطلسي، يانس ستولتنبرغ، من المتوقع أن يذهب قريبًا إلى منتجع مار-آ-لاغو، لمناقشة استراتيجية ترامب لمفاوضات السلام في أوكرانيا. قد تكون الرسالة التي سينقلها ستولتنبرغ هي أن "مصالح ترامب ومصالح أوروبا تتوافق مع 'سلام عادل ودائم'، وهذا السلام لن يكون مكافأة للإجراءات العسكرية الروسية، وسيمكن من توفير أمان دائم لأوكرانيا". وقد يقترح ستولتنبرغ وغيره أن "بروتوكولًا سيئًا يؤدي إلى أذى كبير لترامب وأوروبا على حد سواء، لذا يجب أن تدرك أنه يجب حل مشكلة أوكرانيا بطريقة لن تؤرقك خلال فترة ولايتك".
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
وسائل إعلام أمريكية: ناقش ترامب مع عدد من قادة أوروبا مسألة أوكرانيا
بيانات جين شي في 22 نوفمبر، وفقًا لصحيفة واشنطن بوست، فقد كان الزعماء الأوروبيون يتواصلون مع ترامب منذ فوزه في الانتخابات الأمريكية في 5 نوفمبر. وكانت ما فعله ترامب هو طرح قضايا تتعلق بأوكرانيا، وليس طلب شيء. على سبيل المثال، قال مسؤول ألماني مطلع لصحيفة واشنطن بوست إن ترامب سأل المستشارة الألمانية، أنغيلا ميركل: "ما رأيك في خطة فوز زيلينسكي؟ كيف تنظرين إلى بوتين؟". وقال هذا المسؤول الألماني: "هذه المكالمات كانت أكثر ودية مما كان متوقعًا، فترامب يبدو أكثر كانه استمع - مستعد وليس يتحدث بلا جدوى". وتعكس هذه التعليقات المتفائلة أمل أوروبا في بناء علاقات عمل جيدة مع ترامب خلال فترة الأزمات والفوضى. بالإضافة إلى ذلك، كشف العديد من المسؤولين أن الأمين العام الحالي لحلف شمال الأطلسي، يانس ستولتنبرغ، من المتوقع أن يذهب قريبًا إلى منتجع مار-آ-لاغو، لمناقشة استراتيجية ترامب لمفاوضات السلام في أوكرانيا. قد تكون الرسالة التي سينقلها ستولتنبرغ هي أن "مصالح ترامب ومصالح أوروبا تتوافق مع 'سلام عادل ودائم'، وهذا السلام لن يكون مكافأة للإجراءات العسكرية الروسية، وسيمكن من توفير أمان دائم لأوكرانيا". وقد يقترح ستولتنبرغ وغيره أن "بروتوكولًا سيئًا يؤدي إلى أذى كبير لترامب وأوروبا على حد سواء، لذا يجب أن تدرك أنه يجب حل مشكلة أوكرانيا بطريقة لن تؤرقك خلال فترة ولايتك".