#美联储降息预期及影响# على الرغم من محاولة ترامب الضغط على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة من خلال سياسة التعريفات لتخفيف الضغوط على الدين العام، فقد أبقى الاحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة دون تغيير في اجتماع مارس، وأكد بوضوح أن "تأثير التعريفات على التضخم غير مؤكد". يتوقع السوق إمكانية خفض أسعار الفائدة مرتين في عام 2025، لكن باول أكد أن "توقعات التضخم لا تزال بحاجة إلى مراقبة دقيقة". هذه الاختلافات في السياسة أدت إلى تفاقم أزمة السيولة في سوق الأسهم الأمريكية، حيث انخفض مؤشر S&P 500 بنسبة 9.08% في أسبوع واحد، وهو أكبر انخفاض منذ مارس 2020.
شهدت الأصول التقليدية الآمنة مثل الذهب تقلبات غير عادية في الآونة الأخيرة: في 3 أبريل، تجاوز سعر الذهب 3167 دولارًا للأونصة، لكن بعد ذلك تراجع السعر إلى أقل من 3000 دولار نتيجة لقيام المستثمرين ببيع الذهب لتعويض خسائر في أسواق أخرى. تعكس هذه الظاهرة مخاوف السوق من "الركود التضخمي"، حيث تتجه الأموال من الأصول الآمنة نحو فرص الشراء المحتملة، مما يضع أساسًا لانتعاش الأصول ذات المخاطر (مثل العملات المشفرة). مستوى الدعم قصير الأجل للبيتكوين هو 75,000 دولار، وإذا انخفض دون ذلك فقد يختبر مستوى 70,000 دولار؛ أما مستوى الدعم الرئيسي للإيثريوم فهو 1,500 دولار. من الجدير بالذكر أن بيانات سوق الخيارات تظهر زيادة ملحوظة في الطلب على الخيارات البيعية، حيث تجاوزت كمية العقود المفتوحة للخيارات البيعية بسعر تنفيذ 70,000 دولار للبيتكوين العقود الأخرى، مما يبرز قلق السوق بشأن المخاطر الهبوطية على المدى القصير. على الرغم من أن الاحتياطي الفيدرالي حافظ على معدل الفائدة دون تغيير، إلا أن السوق قد سعّر خفضًا بمقدار 150 نقطة أساس هذا العام. إذا انخفض ضغط التضخم، فقد يكون شهر يونيو هو النقطة الأولى لخفض الفائدة، مما يضخ السيولة في سوق العملات المشفرة. السياسة التجارية لترامب هي في جوهرها "الحرب تدفع نحو السلام"، وهدفها النهائي هو تحقيق اتفاقات تجارية أكثر فائدة من خلال الضغط على الحلفاء. بمجرد أن تخف الضغوط على ديون الولايات المتحدة، قد يتحول السياسة إلى التيسير، مما سيكون له تأثير إيجابي على الأصول ذات المخاطر.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
تسجيلات الإعجاب 45
أعجبني
45
19
مشاركة
تعليق
0/400
Asiftahsin
· 04-11 07:51
شكراً جزيلاً على المعلومات
شاهد النسخة الأصليةرد0
Sakura_3434
· 04-09 10:43
HODL Tight 💪
عرض الترجمةرد0
Ybaser
· 04-08 22:15
شكراً على المعلومات
شاهد النسخة الأصليةرد0
SOCIOLOGIST
· 04-08 19:41
أشكركم جزيل الشكر على المعلومات الثمينة، عزيزي رياك. ☘️💚☘️🌼🐂🌼
شاهد النسخة الأصليةرد0
EternalWilderness
· 04-08 16:16
ادخل مركز!🚗
شاهد النسخة الأصليةرد0
IAmJoy
· 04-08 15:18
مرحبا، عزيزتي الجميلة الصغيرة رياك، شكرا لمعلوماتك🌹🌹🌹🌞💞🌞💞🌞💞أتمنى للجميع الخير🤲🤲🤲🌜❤️🌜❤️🌜❤️
#美联储降息预期及影响# على الرغم من محاولة ترامب الضغط على الاحتياطي الفيدرالي لخفض أسعار الفائدة من خلال سياسة التعريفات لتخفيف الضغوط على الدين العام، فقد أبقى الاحتياطي الفيدرالي على سعر الفائدة دون تغيير في اجتماع مارس، وأكد بوضوح أن "تأثير التعريفات على التضخم غير مؤكد". يتوقع السوق إمكانية خفض أسعار الفائدة مرتين في عام 2025، لكن باول أكد أن "توقعات التضخم لا تزال بحاجة إلى مراقبة دقيقة". هذه الاختلافات في السياسة أدت إلى تفاقم أزمة السيولة في سوق الأسهم الأمريكية، حيث انخفض مؤشر S&P 500 بنسبة 9.08% في أسبوع واحد، وهو أكبر انخفاض منذ مارس 2020.
شهدت الأصول التقليدية الآمنة مثل الذهب تقلبات غير عادية في الآونة الأخيرة: في 3 أبريل، تجاوز سعر الذهب 3167 دولارًا للأونصة، لكن بعد ذلك تراجع السعر إلى أقل من 3000 دولار نتيجة لقيام المستثمرين ببيع الذهب لتعويض خسائر في أسواق أخرى. تعكس هذه الظاهرة مخاوف السوق من "الركود التضخمي"، حيث تتجه الأموال من الأصول الآمنة نحو فرص الشراء المحتملة، مما يضع أساسًا لانتعاش الأصول ذات المخاطر (مثل العملات المشفرة).
مستوى الدعم قصير الأجل للبيتكوين هو 75,000 دولار، وإذا انخفض دون ذلك فقد يختبر مستوى 70,000 دولار؛ أما مستوى الدعم الرئيسي للإيثريوم فهو 1,500 دولار. من الجدير بالذكر أن بيانات سوق الخيارات تظهر زيادة ملحوظة في الطلب على الخيارات البيعية، حيث تجاوزت كمية العقود المفتوحة للخيارات البيعية بسعر تنفيذ 70,000 دولار للبيتكوين العقود الأخرى، مما يبرز قلق السوق بشأن المخاطر الهبوطية على المدى القصير.
على الرغم من أن الاحتياطي الفيدرالي حافظ على معدل الفائدة دون تغيير، إلا أن السوق قد سعّر خفضًا بمقدار 150 نقطة أساس هذا العام. إذا انخفض ضغط التضخم، فقد يكون شهر يونيو هو النقطة الأولى لخفض الفائدة، مما يضخ السيولة في سوق العملات المشفرة.
السياسة التجارية لترامب هي في جوهرها "الحرب تدفع نحو السلام"، وهدفها النهائي هو تحقيق اتفاقات تجارية أكثر فائدة من خلال الضغط على الحلفاء. بمجرد أن تخف الضغوط على ديون الولايات المتحدة، قد يتحول السياسة إلى التيسير، مما سيكون له تأثير إيجابي على الأصول ذات المخاطر.