قدمت لجنة التجارة الفيدرالية ولجنة الاوراق المالية والبورصات اتهامات ضد صانع تطبيق بسبب مزاعم عن تشغيل خدمة ذكاء اصطناعي احتيالية ادعت أنها تعمل بالذكاء الاصطناعي ولكنها كانت تديرها في الواقع عمال في الفلبين.
اتهمت الوكالات التنظيمية الشركة بخداع العملاء من خلال تسويق تطبيقها بشكل خاطئ كخدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي بينما كان العمال البشر وراء الكواليس يقومون بأداء المهام. أدى هذا التمثيل الخاطئ إلى دفع العملاء مقابل خدمة لم تفِ بوعودها.
تسلط التهم الضوء على أهمية الشفافية والصدق في صناعة التكنولوجيا، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي الذي ينمو بسرعة. مع استمرار استخدام الذكاء الاصطناعي في التوسع، من الضروري أن تكون الشركات صادقة مع المستهلكين حول كيفية تطوير منتجاتها وخدماتها وتشغيلها.
في بيان، أكدت لجنة التجارة الفيدرالية ولجنة الاوراق المالية والبورصات أن الشركات يجب أن تلتزم بالقوانين واللوائح التي تحمي المستهلكين من الممارسات الخادعة. كما حذرت من أن الذين يشاركون في سلوك احتيالي سيتحملون المسؤولية عن أفعالهم.
تعتبر هذه القضية بمثابة قصة تحذيرية للشركات التي تسعى للاستفادة من اتجاه الذكاء الاصطناعي. إنها تؤكد على ضرورة أن تكون الشركات صادقة في تسويقها وأن تضمن أن منتجاتها وخدماتها تلبي وعودها. من خلال الشفافية والأخلاق، يمكن للشركات بناء الثقة مع المستهلكين وتجنب المشاكل القانونية التي تأتي مع الممارسات المخادعة.
المنشور السلطات الفيدرالية ولجنة الاوراق المالية والبورصات تتهم مطور التطبيق بالاحتيال، زاعمة أن خدمة "الذكاء الاصطناعي" كانت تتكون من عمال في الفلبين ظهرت أولاً على أخبار كريبتو العاجلة.
المحتوى هو للمرجعية فقط، وليس دعوة أو عرضًا. لا يتم تقديم أي مشورة استثمارية أو ضريبية أو قانونية. للمزيد من الإفصاحات حول المخاطر، يُرجى الاطلاع على إخلاء المسؤولية.
اتهمت السلطات الفيدرالية وSEC مطور التطبيق بالاحتيال، زاعمة أن خدمة ‘AI’ كانت مدعومة من قبل W...
قدمت لجنة التجارة الفيدرالية ولجنة الاوراق المالية والبورصات اتهامات ضد صانع تطبيق بسبب مزاعم عن تشغيل خدمة ذكاء اصطناعي احتيالية ادعت أنها تعمل بالذكاء الاصطناعي ولكنها كانت تديرها في الواقع عمال في الفلبين.
اتهمت الوكالات التنظيمية الشركة بخداع العملاء من خلال تسويق تطبيقها بشكل خاطئ كخدمة مدعومة بالذكاء الاصطناعي بينما كان العمال البشر وراء الكواليس يقومون بأداء المهام. أدى هذا التمثيل الخاطئ إلى دفع العملاء مقابل خدمة لم تفِ بوعودها.
تسلط التهم الضوء على أهمية الشفافية والصدق في صناعة التكنولوجيا، لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي الذي ينمو بسرعة. مع استمرار استخدام الذكاء الاصطناعي في التوسع، من الضروري أن تكون الشركات صادقة مع المستهلكين حول كيفية تطوير منتجاتها وخدماتها وتشغيلها.
في بيان، أكدت لجنة التجارة الفيدرالية ولجنة الاوراق المالية والبورصات أن الشركات يجب أن تلتزم بالقوانين واللوائح التي تحمي المستهلكين من الممارسات الخادعة. كما حذرت من أن الذين يشاركون في سلوك احتيالي سيتحملون المسؤولية عن أفعالهم.
تعتبر هذه القضية بمثابة قصة تحذيرية للشركات التي تسعى للاستفادة من اتجاه الذكاء الاصطناعي. إنها تؤكد على ضرورة أن تكون الشركات صادقة في تسويقها وأن تضمن أن منتجاتها وخدماتها تلبي وعودها. من خلال الشفافية والأخلاق، يمكن للشركات بناء الثقة مع المستهلكين وتجنب المشاكل القانونية التي تأتي مع الممارسات المخادعة.
المنشور السلطات الفيدرالية ولجنة الاوراق المالية والبورصات تتهم مطور التطبيق بالاحتيال، زاعمة أن خدمة "الذكاء الاصطناعي" كانت تتكون من عمال في الفلبين ظهرت أولاً على أخبار كريبتو العاجلة.