في مجال Web3، مررت بعدد لا حصر له من المشاريع التي تفتقر إلى الجوهر. غالبًا ما تروج لنفسها من خلال أوراق بيضاء معقدة، وفرق رائدة، وتقنيات ثورية، لكنها في النهاية تُنسى في مجرى التاريخ.
عندما دعاني صديق لتجربة مشروع جديد على تيليجرام، لم أكن أهتم في البداية. ومع ذلك، بعد بضع نقرات بسيطة، تغيرت موقفي تمامًا.
هذا المشروع ليس مجرد لعبة، بل هو آلية توزيع مستخدمين متقنة. إنه يتخلص من الوعظ المعقد والعوائق العالية، وبدلاً من ذلك يعتمد على مبدأ "العطاء مقابل العائد" الأقرب إلى الطبيعة البشرية، مما يبني جسرًا بذكاء بين Web3 والمستخدمين العاديين. من المتوقع أن تؤدي هذه الطريقة المبتكرة إلى حدوث هجرة رقمية غير مسبوقة على منصة Telegram الاجتماعية الضخمة.
ثبت أن حكمتي كانت صحيحة:
1. بناء المجتمع: تم تخصيص أكثر من 2.2 مليار دولار من القيمة مباشرة للمشاركين الأوائل، وهو ما ليس مجرد فوائد بسيطة، بل هو تراكم رأس المال الأصلي الذي يؤسس للاقتصادات الناشئة. اختار المشروع توزيع الرموز مباشرة على المستخدمين بدلاً من بيعها للمستثمرين المؤسسيين.
2. تشكيل الإجماع: 2.8 مليون عنوان محفظة على السلسلة، هذا الرقم لا يمثل عددًا مزيفًا من التسجيلات، بل يمثل داعمين حقيقيين، صوتوا بأصولهم الخاصة.
3. النظام الاقتصادي: قبل تدخل البورصات التقليدية، أنشأت البورصات اللامركزية (DEX) أكثر من مليار دولار من حجم التداول. وهذا يشير إلى أن المجتمع قد شكل بشكل عفوي نظامًا اقتصاديًا مصغرًا قويًا وحيويًا.
عندما أعلن المشروع عن دخوله إلى بينانس، لم أشعر بالدهشة على الإطلاق. هذه ليست ذروته، بل هي معلم في مسار تطوره الحتمي. تكمن قوة هذا المشروع في أنه من خلال طريقة بسيطة ومبتكرة، تمكن من تحويل المفاهيم المعقدة لـ Web3 إلى شكل يسهل على الجمهور فهمه والمشاركة فيه، مما أدى إلى تحقيق الانتقال من 'نقرة' إلى 'إجماع'.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في مجال Web3، مررت بعدد لا حصر له من المشاريع التي تفتقر إلى الجوهر. غالبًا ما تروج لنفسها من خلال أوراق بيضاء معقدة، وفرق رائدة، وتقنيات ثورية، لكنها في النهاية تُنسى في مجرى التاريخ.
عندما دعاني صديق لتجربة مشروع جديد على تيليجرام، لم أكن أهتم في البداية. ومع ذلك، بعد بضع نقرات بسيطة، تغيرت موقفي تمامًا.
هذا المشروع ليس مجرد لعبة، بل هو آلية توزيع مستخدمين متقنة. إنه يتخلص من الوعظ المعقد والعوائق العالية، وبدلاً من ذلك يعتمد على مبدأ "العطاء مقابل العائد" الأقرب إلى الطبيعة البشرية، مما يبني جسرًا بذكاء بين Web3 والمستخدمين العاديين. من المتوقع أن تؤدي هذه الطريقة المبتكرة إلى حدوث هجرة رقمية غير مسبوقة على منصة Telegram الاجتماعية الضخمة.
ثبت أن حكمتي كانت صحيحة:
1. بناء المجتمع: تم تخصيص أكثر من 2.2 مليار دولار من القيمة مباشرة للمشاركين الأوائل، وهو ما ليس مجرد فوائد بسيطة، بل هو تراكم رأس المال الأصلي الذي يؤسس للاقتصادات الناشئة. اختار المشروع توزيع الرموز مباشرة على المستخدمين بدلاً من بيعها للمستثمرين المؤسسيين.
2. تشكيل الإجماع: 2.8 مليون عنوان محفظة على السلسلة، هذا الرقم لا يمثل عددًا مزيفًا من التسجيلات، بل يمثل داعمين حقيقيين، صوتوا بأصولهم الخاصة.
3. النظام الاقتصادي: قبل تدخل البورصات التقليدية، أنشأت البورصات اللامركزية (DEX) أكثر من مليار دولار من حجم التداول. وهذا يشير إلى أن المجتمع قد شكل بشكل عفوي نظامًا اقتصاديًا مصغرًا قويًا وحيويًا.
عندما أعلن المشروع عن دخوله إلى بينانس، لم أشعر بالدهشة على الإطلاق. هذه ليست ذروته، بل هي معلم في مسار تطوره الحتمي. تكمن قوة هذا المشروع في أنه من خلال طريقة بسيطة ومبتكرة، تمكن من تحويل المفاهيم المعقدة لـ Web3 إلى شكل يسهل على الجمهور فهمه والمشاركة فيه، مما أدى إلى تحقيق الانتقال من 'نقرة' إلى 'إجماع'.