【اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح، إدارة الطاقة الوطنية تصدر رأيها حول دفع "الذكاء الاصطناعي +" للتنمية عالية الجودة للطاقة】 يشير الرأي إلى أنه بحلول عام 2027، سيتم بناء نظام مبتكر لدمج الطاقة والذكاء الاصطناعي، وستستمر الأسس لتنمية قوة الحوسبة والطاقة بشكل متزامن في التقدم، كما ستحقق التقنيات الأساسية للطاقة المتمكنة بالذكاء الاصطناعي اختراقات ملحوظة، وستكون التطبيقات أكثر شمولاً وعمقاً. بحلول عام 2030، ستصل التقنيات والتطبيقات المخصصة للذكاء الاصطناعي في مجال الطاقة إلى مستويات رائدة عالمياً. سيتم تحسين آلية التنسيق بين قوة الحوسبة والطاقة، وإنشاء نموذج لاستخدام الطاقة يعتمد على قوة الحوسبة يكون أخضرًا واقتصاديًا وآمنًا وفعالًا.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
أصدرت اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح والهيئة الوطنية للطاقة آراء تنفيذية بشأن دفع "الذكاء الاصطناعي +" لتطوير الطاقة عالية الجودة.
【اللجنة الوطنية للتنمية والإصلاح، إدارة الطاقة الوطنية تصدر رأيها حول دفع "الذكاء الاصطناعي +" للتنمية عالية الجودة للطاقة】 يشير الرأي إلى أنه بحلول عام 2027، سيتم بناء نظام مبتكر لدمج الطاقة والذكاء الاصطناعي، وستستمر الأسس لتنمية قوة الحوسبة والطاقة بشكل متزامن في التقدم، كما ستحقق التقنيات الأساسية للطاقة المتمكنة بالذكاء الاصطناعي اختراقات ملحوظة، وستكون التطبيقات أكثر شمولاً وعمقاً. بحلول عام 2030، ستصل التقنيات والتطبيقات المخصصة للذكاء الاصطناعي في مجال الطاقة إلى مستويات رائدة عالمياً. سيتم تحسين آلية التنسيق بين قوة الحوسبة والطاقة، وإنشاء نموذج لاستخدام الطاقة يعتمد على قوة الحوسبة يكون أخضرًا واقتصاديًا وآمنًا وفعالًا.