عالم العملات الرقمية里真正让人 الحصول على التصفية的,从来不是行情本身,而是那个按捺不住的自己。
في مثل هذا الوقت من العام الماضي، كنت لا أزال لاعبًا نموذجيًا من نوع المقامرين - أراقب الرسوم البيانية الدقيقة وأفتح صفقات جنونية، حيث كنت أتمكن من إجراء ثلاثين إلى أربعين صفقة في اليوم. عدم وضع وقف خسارة؟ كان ذلك إجراءً معتادًا. عندما تكبدت خسائر، كنت أضيف المزيد من الأموال بشكل متهور لتقليل التكلفة، وعندما عكس السوق اتجاهه، انفجرت كل الصفقات. الأكثر جنونًا هو أن إجمالي الرسوم كانت كافية لدفع مقدم دراجة نارية صغيرة، بينما رصيد حسابي كان يتجه نحو الأسفل. في تلك الفترة، شعرت أنني فقدت كل شيء.
في وقت لاحق، أجبرت نفسي على إعادة النظر لأرى الحقيقة بوضوح: التحليل الفني ليس هو المشكلة، بل المشكلة تكمن في فقدان السيطرة على إدارة المشاعر. معظم الناس في هذا السوق لديهم علة شائعة - لا يخافون من خسارة المال، بل يخافون من الفراغ. عندما يرون شخصًا في المجموعة يشارك أرباحه، يشعرون بالحنين، وعندما يرى حسابه يتحرك للأعلى، يشعر بالقلق، وعندما تتحرك خطوط K قليلاً، لا يستطيع مقاومة فتح واجهة التداول. وفي النهاية، ما يتم حصاده ليس السوق، بل هو الاندفاع الخاص به.
بعد الألم، قررت لنفسي ثلاث قواعد صارمة:
**المادة الأولى: الإقلاع عن العمليات المتكررة، والقيام فقط بالصفقات ذات اليقين العالي** في السابق كنت مدمنًا على التداول قصير الأجل، والآن أركز فقط على مستويات الأربع ساعات والديلي. لا تتجاوز عدد مرات دخولي للسوق ثلاث مرات في الأسبوع، وإذا لم أفهم الاتجاه، أفضل أن أكون خارج السوق وأشرب الشاي. عندما لا أتحرك، فإن المال يبقى بأمان.
**المادة الثانية: يجب أن تكسب ما تستطيع، وتهرب عندما يتطلب الأمر** يجب أن تظل الشراء الأول تحت السيطرة بنسبة 10% من إجمالي الأموال. يجب التفكير في زيادة الاستثمار فقط بعد تحقيق الأرباح، وعند الخسارة يجب التوقف عن الخسارة فورًا. عندما يصل الربح العائم إلى 20%، يجب أخذ نصفه على الأقل، والاحتفاظ بالباقي مع الاتجاه، دون تخيلات أو تحمل غير مبرر. الكلمات الأربعة: تحقيق الأرباح ووقف الخسارة ليست مجرد شعارات، بل هي رموز للبقاء.
**المادة الثالثة: الانضباط أهم من أي إشارة** إذا كانت الحالة سيئة، قم بإغلاق التطبيق مباشرة. بعد خسارتين متتاليتين، يجب أن تأخذ استراحة. مراجعة الأداء يوميًا ليست من أجل استعراض المهارات، بل هي لإجبار نفسك على مواجهة الواقع: هل كانت هذه الأرباح تعتمد على المهارة أم الحظ؟
في نهاية المطاف، لم ينقص سوق العملات الرقمية الفرص، بل ينقصه الأشخاص القادرون على تحمل المغريات، والذين يمكنهم الحفاظ على مراكزهم. عندما ينزف الحساب، لا تتعجل في البحث عن الصفقة التالية لاسترداد الخسائر، بل اسأل نفسك: هل أتناول التداول بعقلانية، أم أنني أراهن بحياتي؟
ثبّت عقليتك، السوق سيعطي رد فعل عاجلاً أم آجلاً. لا تفكر دائماً في الثراء السريع، أولاً تعلم كيف تبقى على قيد الحياة في هذه اللعبة. إذا استطعت فعل ذلك، فقد تجاوزت بالفعل 90% من اللاعبين.
في هذا المعركة ذات التقلبات العالية، ليست أقوى الأسلحة هي التنبؤات الدقيقة، بل الانضباط القابل للتنفيذ بدقة. عندما تتحكم في يديك، فإنك تتحكم في مصير الأموال.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
3
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
WalletAnxietyPatient
· منذ 13 س
قالها بقوة، أنا ذلك الأحمق الذي يفتح أكثر من أربعين صفقة في اليوم.
شاهد النسخة الأصليةرد0
SchrodingerWallet
· منذ 13 س
استيقظت متأخراً جداً، أصابعي هي أكبر عدو.
شاهد النسخة الأصليةرد0
UnruggableChad
· منذ 13 س
قالت بشكل مؤلم للغاية، هذه اليد هي حقًا أكبر عدو للحساب.
عالم العملات الرقمية里真正让人 الحصول على التصفية的,从来不是行情本身,而是那个按捺不住的自己。
في مثل هذا الوقت من العام الماضي، كنت لا أزال لاعبًا نموذجيًا من نوع المقامرين - أراقب الرسوم البيانية الدقيقة وأفتح صفقات جنونية، حيث كنت أتمكن من إجراء ثلاثين إلى أربعين صفقة في اليوم. عدم وضع وقف خسارة؟ كان ذلك إجراءً معتادًا. عندما تكبدت خسائر، كنت أضيف المزيد من الأموال بشكل متهور لتقليل التكلفة، وعندما عكس السوق اتجاهه، انفجرت كل الصفقات. الأكثر جنونًا هو أن إجمالي الرسوم كانت كافية لدفع مقدم دراجة نارية صغيرة، بينما رصيد حسابي كان يتجه نحو الأسفل. في تلك الفترة، شعرت أنني فقدت كل شيء.
في وقت لاحق، أجبرت نفسي على إعادة النظر لأرى الحقيقة بوضوح: التحليل الفني ليس هو المشكلة، بل المشكلة تكمن في فقدان السيطرة على إدارة المشاعر. معظم الناس في هذا السوق لديهم علة شائعة - لا يخافون من خسارة المال، بل يخافون من الفراغ. عندما يرون شخصًا في المجموعة يشارك أرباحه، يشعرون بالحنين، وعندما يرى حسابه يتحرك للأعلى، يشعر بالقلق، وعندما تتحرك خطوط K قليلاً، لا يستطيع مقاومة فتح واجهة التداول. وفي النهاية، ما يتم حصاده ليس السوق، بل هو الاندفاع الخاص به.
بعد الألم، قررت لنفسي ثلاث قواعد صارمة:
**المادة الأولى: الإقلاع عن العمليات المتكررة، والقيام فقط بالصفقات ذات اليقين العالي**
في السابق كنت مدمنًا على التداول قصير الأجل، والآن أركز فقط على مستويات الأربع ساعات والديلي. لا تتجاوز عدد مرات دخولي للسوق ثلاث مرات في الأسبوع، وإذا لم أفهم الاتجاه، أفضل أن أكون خارج السوق وأشرب الشاي. عندما لا أتحرك، فإن المال يبقى بأمان.
**المادة الثانية: يجب أن تكسب ما تستطيع، وتهرب عندما يتطلب الأمر**
يجب أن تظل الشراء الأول تحت السيطرة بنسبة 10% من إجمالي الأموال. يجب التفكير في زيادة الاستثمار فقط بعد تحقيق الأرباح، وعند الخسارة يجب التوقف عن الخسارة فورًا. عندما يصل الربح العائم إلى 20%، يجب أخذ نصفه على الأقل، والاحتفاظ بالباقي مع الاتجاه، دون تخيلات أو تحمل غير مبرر. الكلمات الأربعة: تحقيق الأرباح ووقف الخسارة ليست مجرد شعارات، بل هي رموز للبقاء.
**المادة الثالثة: الانضباط أهم من أي إشارة**
إذا كانت الحالة سيئة، قم بإغلاق التطبيق مباشرة. بعد خسارتين متتاليتين، يجب أن تأخذ استراحة. مراجعة الأداء يوميًا ليست من أجل استعراض المهارات، بل هي لإجبار نفسك على مواجهة الواقع: هل كانت هذه الأرباح تعتمد على المهارة أم الحظ؟
في نهاية المطاف، لم ينقص سوق العملات الرقمية الفرص، بل ينقصه الأشخاص القادرون على تحمل المغريات، والذين يمكنهم الحفاظ على مراكزهم. عندما ينزف الحساب، لا تتعجل في البحث عن الصفقة التالية لاسترداد الخسائر، بل اسأل نفسك: هل أتناول التداول بعقلانية، أم أنني أراهن بحياتي؟
ثبّت عقليتك، السوق سيعطي رد فعل عاجلاً أم آجلاً. لا تفكر دائماً في الثراء السريع، أولاً تعلم كيف تبقى على قيد الحياة في هذه اللعبة. إذا استطعت فعل ذلك، فقد تجاوزت بالفعل 90% من اللاعبين.
في هذا المعركة ذات التقلبات العالية، ليست أقوى الأسلحة هي التنبؤات الدقيقة، بل الانضباط القابل للتنفيذ بدقة. عندما تتحكم في يديك، فإنك تتحكم في مصير الأموال.