الصراحة، بعد كل انخفاض حاد، فُتحة نافذة الاستثمار تفتح بهدوء. تلك الأصول التي كانت تصرخ طوال الوقت "لا يوجد وقت للصعود"، هل تقييمها الآن ليس مغريًا؟ الفرصة أمامك، المفتاح هو ما إذا كنت تجرؤ على الاستيلاء عليها أم لا.
أكثر شيء يزعجني هو ذلك اللاعبون الفنيون الذين يصرخون يوميًا "لقد اخترقنا مستوى الدعم!". أقول بصراحة — هؤلاء الناس في الأساس لم يفهموا جوهر السوق، يركزون طوال الوقت على رسم مثلثات على الشموع، ويبحثون عن تقسيمات ذهبية، وقيمتهم العملية تقترب من الصفر.
ما الذي ينبغي فعلاً أن نركز عليه؟ هو الأساسيات، هو قيمة المشروع. طالما أن المنطق الأساسي لم ينهار، والسرد لا يزال قائمًا، فإن السعر في النهاية سيعود للتصحيح. التقلبات القصيرة لا تهم، القيمة على المدى الطويل هي الحقيقة الصلبة. إذا قررت، فتمسك، ولا تتأثر بالضوضاء.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
الصراحة، بعد كل انخفاض حاد، فُتحة نافذة الاستثمار تفتح بهدوء. تلك الأصول التي كانت تصرخ طوال الوقت "لا يوجد وقت للصعود"، هل تقييمها الآن ليس مغريًا؟ الفرصة أمامك، المفتاح هو ما إذا كنت تجرؤ على الاستيلاء عليها أم لا.
أكثر شيء يزعجني هو ذلك اللاعبون الفنيون الذين يصرخون يوميًا "لقد اخترقنا مستوى الدعم!". أقول بصراحة — هؤلاء الناس في الأساس لم يفهموا جوهر السوق، يركزون طوال الوقت على رسم مثلثات على الشموع، ويبحثون عن تقسيمات ذهبية، وقيمتهم العملية تقترب من الصفر.
ما الذي ينبغي فعلاً أن نركز عليه؟ هو الأساسيات، هو قيمة المشروع. طالما أن المنطق الأساسي لم ينهار، والسرد لا يزال قائمًا، فإن السعر في النهاية سيعود للتصحيح. التقلبات القصيرة لا تهم، القيمة على المدى الطويل هي الحقيقة الصلبة. إذا قررت، فتمسك، ولا تتأثر بالضوضاء.