#ETH巨鲸增持 سوق العقود يشبه عدسة مكبرة، حيث يضخم جشع وخوف البشرية بلا حدود. الكثير من الناس يدخلون هنا ليس لأنهم لا يفهمون التقنية، ولكن لأنهم فهموا قواعد اللعبة بشكل خاطئ من البداية - ظنوا أن الرافعة هي آلة طباعة نقود، لكنهم اكتشفوا أنها تشبه مرآة تكشف عن الحقائق.
سمعت كثيرًا عن قصة حسابات تعود إلى الصفر في غضون ثلاثة أيام. عند مراجعة الأمور، غالبًا ما تكون أسباب الموت ليست في تقدير الاتجاه، بل في فقدان السيطرة على التنفيذ. بعبارة أخرى: أفهم المنطق، لكن لا أستطيع التحكم في يدي.
إذا كان لا بد من إعطاء دليل للبقاء، فسأقول تذكر هذه الأربع أشياء -
**أولاً، دعنا نتحدث عن الموقع: دائماً اترك لنفسك طريقًا للخروج**
تعتبر مسألة الاستثمار بالكامل مثل الضغط على دواسة الوقود إلى النهاية مع قطع كابل الفرامل. مهما كانت السوق جذابة، يجب أن تترك 20%-30% من مساحة الهامش في حسابك. هذا ليس تحفّظًا، بل لإعطاء مجال للتفاوض في حالات التقلب. لقد رأيت العديد من الحالات حيث كانت التقديرات صحيحة، لكن تم إخراجها من اللعبة بسبب مفاجأة غير متوقعة. الاحتفاظ بـ 30% من الذخيرة على الأقل يمكن أن يساعد في تحمل مفاجأت أو اثنتين، والبقاء على قيد الحياة يمنحك الفرصة للعودة.
**قل الاتجاه: لا تتعارض مع الاتجاه**
من المؤكد أن التقاط بعض النقاط في التقلبات أمر مثير، لكن الصفقة التي يمكن أن تغير منحنى الحساب حقًا تكون مخبأة في اتجاه الاتجاه. التصحيح في طريق الارتفاع هو فرصة، بينما يجب توخي الحذر من الارتداد في طريق الانخفاض. يبدو أن استراتيجية الشراء في الاتجاه المعاكس وبيع القمة بطولها بطولها تمثل بطولتها، لكن في الواقع هي تتعارض مع الاحتمالات. السوق لا تتحدث أبدا بعقلانية، السير معها هو العقلانية.
**المفتاح هو الانضباط: جني الأرباح ووقف الخسارة ليسا خط مرجعي**
ما هي أكثر الأخطاء شيوعًا؟ التمسك بالأرباح وعدم الرغبة في المغادرة، والتمسك بالخسائر حتى النهاية. والنتيجة هي أن الأرباح تُعاد بالكامل، والخسائر الصغيرة تتحول إلى فجوات كبيرة. تذكر منطقًا واحدًا: عندما يجب أن تقطع الخسائر، كن سريعًا، وعندما يجب أن تأخذ الأرباح، لا تكن جشعًا. ليس من الضروري تقطيع السمكة حتى الذيل، الجزء الأوسط هو الأكثر أمانًا.
**الأخيرة هي التردد: عدم التحرك ليس كسلاً، بل وعيًا**
الشخص الذي يقوم بعشر صفقات في اليوم أساسًا يعمل من أجل رسوم المعاملات. عندما تزداد وتيرة العمليات، يصبح من المؤكد أن الحالة النفسية ستتأثر، وعند خسارة صفقة واحدة سترغب في استرداد خسارتك على الفور، وكلما كنت أكثر عجلة زادت الفوضى. في الحقيقة، صفقتين أو ثلاث ذات جودة عالية في اليوم كافية تمامًا، وما تبقى من الوقت من الأفضل مراجعة السوق، تناول فنجان من القهوة للاسترخاء، ولا تجعل التداول يبدو كأنه مقامرة.
تبدو هذه النقاط الأربعة بسيطة عند تحليلها، فهي في جوهرها تتعلق بـ "من يخطئ أقل". لعبة العقود ليست مسابقة لمن يركض أسرع، بل هي مسابقة لمن يستطيع أن يزرع ضبط النفس في ذاكرته العضلية. عندما يأتي السوق الحقيقي، فقط أولئك الذين لا يزالون في الحسابات هم المؤهلون للجلوس على طاولة اللعب.
ابق على المراكز، اتبع الاتجاه، التزم بالانضباط، قلل من التلاعب - يبدو الأمر سهلاً، لكن القليل من الناس ينجح في تطبيقه. ليست المشكلة في الطريقة، بل إن معظم الناس لا يتذكرون القيام بذلك حتى يروا حساباتهم في القاع. لا تنتظر ذلك اليوم، فالسوق لن يمنحك فرصة للندم.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 16
أعجبني
16
10
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
RunWithRugs
· منذ 6 س
يقولون إنه لا توجد أخطاء، لكن هناك الكثير من المستمعين وقليل من الذين يعملون. لقد رأيت الكثير من المراكز المكتملة التي تعود إلى الصفر، وعندما يعود الجميع يقولون "لو كنت أعلم..."، hehe.
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoWageSlave
· 11-30 05:56
قلت بصراحة شديدة، في الحقيقة، معظم الناس يموتون في اختبار الطمع. الآن أحتفظ بثلاثين في المئة، وجودة نومي ترتفع مباشرة، هاها.
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnChainSleuth
· 11-29 19:01
قالت الأمور بشكل قاسي للغاية، الناس الذين لديهم مركز مكتمل الآن يخافون من الاستلقاء
---
لم أقم بجني الأرباح أبداً، دائماً أفكر في قطع الخسارة فقط عندما أكون في خسارة
---
لقد رأيت بالفعل ذلك الانخفاض إلى الصفر في ثلاثة أيام، وما زالوا في المجموعة، يصرخون يومياً لاستعادة خسائرهم
---
يبدو أن القيام بالصفقات وفقاً للاتجاه سهل، لكن عندما تواجه السوق، فإن الحالة النفسية ستنهار
---
تكرار عالي = العمل لصالح التبادل، هذه العبارة تؤثر في الألم
---
الرافعة المالية هي فعلاً مرآة تكشف الطمع لدى الناس بوضوح
---
ترك المركز هو في الواقع الأصعب، لأنك دائماً تشعر أن الصفقة التالية ستستعيد خسائرك
---
لقد قضيت خمس سنوات في العقود، وهذه الأربع نقاط فقط تعتبر فهمًا تامًا، لو كنت أعرف مبكراً كم كنت سأخسر أقل
---
عدم توازن الحالة النفسية هو السم القاتل، بينما تحديد الاتجاه ليس بالأهمية ذاتها
---
أعرف بعض الأشخاص الذين يقومون بأكثر من عشرة صفقات في اليوم، والآن تحولوا إلى عدة صفقات في الأسبوع
---
السوق لا تتبع المنطق حقًا، عندما تكون عكس الاتجاه، إذا كنت محظوظًا ستنجو، وإذا كنت غير محظوظ ستنفجر مباشرة
شاهد النسخة الأصليةرد0
LightningPacketLoss
· 11-29 19:00
ببساطة، يجب أن تعيش، فقط العيش يمكن أن يجعلك تكسب المال.
---
مركز مكتمل هم جميعهم مقامرون، يوم الانفجار ليس ببعيد.
---
سمعت الكثير من "حكمتي لم تكن خاطئة" ككلمات أخيرة، هاها.
---
الأصدقاء الذين يجرون أكثر من عشرة صفقات في اليوم، يدفعون رسوم أكثر مما يكسبون.
---
فهم الحكمة ولكن عدم القدرة على التحكم في الأيدي، هذه العبارة تؤثر في القلب.
---
ترك المركز يبدو سهلاً، ولكن عندما تواجه السوق، تبدأ الأيادي بالاهتزاز.
---
كلمتا "اتجاه السوق" أكثر قيمة من أي مؤشر فني.
---
إذا كان الحساب لا يزال موجودًا، فهذا يعني الفوز، لا تفكر في تلك الأمور الزائدة.
---
جني الأرباح هو أصعب شيء، بلا منازع.
---
العقود ليست آلة طباعة النقود، بل هي مرآة تعكس الطبيعة البشرية بشكل كامل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
DataOnlooker
· 11-29 18:57
مركز مكتمل的人早就滚出来了,哈哈
شاهد النسخة الأصليةرد0
LiquidationWatcher
· 11-29 18:51
صراحة، لقد كنت هناك، فقدت ذلك... التصفية الكاملة تؤثر بشكل مختلف عندما تكون في الصفر، لول
شاهد النسخة الأصليةرد0
CryptoCrazyGF
· 11-29 18:50
قالت ذلك بشكل قاطع، يجب أن تعيش لتكسب المال.
---
المركز المكتمل هو مجرد مقامرين، هذه العبارة صحيحة.
---
فهم المنطق ولكن لا أستطيع التحكم في يدي، أشعر بالتعاطف الشديد، كل مرة يحدث فيها ذلك.
---
عشرة صفقات في اليوم حقًا، يمكن أن تجعل الرسوم تتسبب في الإفلاس.
---
يبدو أن اتباع الاتجاه سهل، لكن بمجرد حدوث تصحيح تبدأ في الشك في الحياة.
---
جني الأرباح أصعب بكثير من إيقاف الخسارة، الطمع عندما تكسب هو مرض شائع.
---
استيقظت فقط عندما رأيت الحساب يصل إلى الصفر، هذه هي قسوة السوق.
---
الإبقاء على 30% من الذخيرة يبدو محافظًا، لكنه بالتأكيد هو رأس المال للبقاء على قيد الحياة.
---
ترك طريق خلفي لنفسك هو الأمر الأكثر قيمة، كم من الناس يموتون بسبب المركز المكتمل.
---
عندما تزداد وتيرة العمليات، يبدأ المزاج في الانحراف، هذا المنطق مذهل.
شاهد النسخة الأصليةرد0
TopBuyerBottomSeller
· 11-29 18:49
قول صحيح، لكن الذين يعرفون كثيرون، والذين ينفذون قلة... من حولي كلهم مركز مكتمل من الإخوة الوحيدين
#ETH巨鲸增持 سوق العقود يشبه عدسة مكبرة، حيث يضخم جشع وخوف البشرية بلا حدود. الكثير من الناس يدخلون هنا ليس لأنهم لا يفهمون التقنية، ولكن لأنهم فهموا قواعد اللعبة بشكل خاطئ من البداية - ظنوا أن الرافعة هي آلة طباعة نقود، لكنهم اكتشفوا أنها تشبه مرآة تكشف عن الحقائق.
سمعت كثيرًا عن قصة حسابات تعود إلى الصفر في غضون ثلاثة أيام. عند مراجعة الأمور، غالبًا ما تكون أسباب الموت ليست في تقدير الاتجاه، بل في فقدان السيطرة على التنفيذ. بعبارة أخرى: أفهم المنطق، لكن لا أستطيع التحكم في يدي.
إذا كان لا بد من إعطاء دليل للبقاء، فسأقول تذكر هذه الأربع أشياء -
**أولاً، دعنا نتحدث عن الموقع: دائماً اترك لنفسك طريقًا للخروج**
تعتبر مسألة الاستثمار بالكامل مثل الضغط على دواسة الوقود إلى النهاية مع قطع كابل الفرامل. مهما كانت السوق جذابة، يجب أن تترك 20%-30% من مساحة الهامش في حسابك. هذا ليس تحفّظًا، بل لإعطاء مجال للتفاوض في حالات التقلب. لقد رأيت العديد من الحالات حيث كانت التقديرات صحيحة، لكن تم إخراجها من اللعبة بسبب مفاجأة غير متوقعة. الاحتفاظ بـ 30% من الذخيرة على الأقل يمكن أن يساعد في تحمل مفاجأت أو اثنتين، والبقاء على قيد الحياة يمنحك الفرصة للعودة.
**قل الاتجاه: لا تتعارض مع الاتجاه**
من المؤكد أن التقاط بعض النقاط في التقلبات أمر مثير، لكن الصفقة التي يمكن أن تغير منحنى الحساب حقًا تكون مخبأة في اتجاه الاتجاه. التصحيح في طريق الارتفاع هو فرصة، بينما يجب توخي الحذر من الارتداد في طريق الانخفاض. يبدو أن استراتيجية الشراء في الاتجاه المعاكس وبيع القمة بطولها بطولها تمثل بطولتها، لكن في الواقع هي تتعارض مع الاحتمالات. السوق لا تتحدث أبدا بعقلانية، السير معها هو العقلانية.
**المفتاح هو الانضباط: جني الأرباح ووقف الخسارة ليسا خط مرجعي**
ما هي أكثر الأخطاء شيوعًا؟ التمسك بالأرباح وعدم الرغبة في المغادرة، والتمسك بالخسائر حتى النهاية. والنتيجة هي أن الأرباح تُعاد بالكامل، والخسائر الصغيرة تتحول إلى فجوات كبيرة. تذكر منطقًا واحدًا: عندما يجب أن تقطع الخسائر، كن سريعًا، وعندما يجب أن تأخذ الأرباح، لا تكن جشعًا. ليس من الضروري تقطيع السمكة حتى الذيل، الجزء الأوسط هو الأكثر أمانًا.
**الأخيرة هي التردد: عدم التحرك ليس كسلاً، بل وعيًا**
الشخص الذي يقوم بعشر صفقات في اليوم أساسًا يعمل من أجل رسوم المعاملات. عندما تزداد وتيرة العمليات، يصبح من المؤكد أن الحالة النفسية ستتأثر، وعند خسارة صفقة واحدة سترغب في استرداد خسارتك على الفور، وكلما كنت أكثر عجلة زادت الفوضى. في الحقيقة، صفقتين أو ثلاث ذات جودة عالية في اليوم كافية تمامًا، وما تبقى من الوقت من الأفضل مراجعة السوق، تناول فنجان من القهوة للاسترخاء، ولا تجعل التداول يبدو كأنه مقامرة.
تبدو هذه النقاط الأربعة بسيطة عند تحليلها، فهي في جوهرها تتعلق بـ "من يخطئ أقل". لعبة العقود ليست مسابقة لمن يركض أسرع، بل هي مسابقة لمن يستطيع أن يزرع ضبط النفس في ذاكرته العضلية. عندما يأتي السوق الحقيقي، فقط أولئك الذين لا يزالون في الحسابات هم المؤهلون للجلوس على طاولة اللعب.
ابق على المراكز، اتبع الاتجاه، التزم بالانضباط، قلل من التلاعب - يبدو الأمر سهلاً، لكن القليل من الناس ينجح في تطبيقه. ليست المشكلة في الطريقة، بل إن معظم الناس لا يتذكرون القيام بذلك حتى يروا حساباتهم في القاع. لا تنتظر ذلك اليوم، فالسوق لن يمنحك فرصة للندم.