هناك صراع قوى مثير يحدث في سوق الطائرات بدون طيار الأمريكية. بليك ريزنيك، الرجل وراء شركة Brinc، لديه دعم قوي—سام ألتمان وبيتر ثيل كلاهما يدعمانه. خطته؟ الدفع بطائراته الرباعية لتكون الخيار الأول لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية.
لكن الأمر يزداد إثارة هنا: ريزنيك لا ينافس فقط بجودة المنتج. بل يعمل بقوة على جانب الضغط السياسي، محاولاً دفع الحكومة الفيدرالية لإقصاء منافسه الرئيسي—وهو مصنع طائرات بدون طيار صيني. هذه حركة استراتيجية كلاسيكية عندما لا تستطيع التفوق فقط من خلال الجدارة: غيّر قواعد اللعبة عبر السياسات.
هذا الوضع بالكامل يسلط الضوء على كيف أن المنافسة التقنية أصبحت تتضمن الاستحواذ التنظيمي، وليس الابتكار فقط. عندما تستغل الشركات الناشئة المدعومة من رأس المال الجريء التوترات الجيوسياسية لإضعاف منافسيها، فأنت تتابع تقاطع الاستراتيجية التجارية والسياسة الحكومية في الوقت الفعلي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 8
أعجبني
8
6
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
BoredWatcher
· منذ 3 س
لا، هذا مجرد لعبة رأسمالية. مشروع مدعوم من Altman وThiel كيف ممكن يعتمد فقط على تنافسية المنتج؟ أكيد لازم يلعبون على وتر السياسات.
يسعون لمواقع مثل هواوي وDJI، نفس الأسلوب القديم، تغيير الاسم بس، يا صديقي.
هذه الأمور في Web3 صارت عادية، دائماً يجمعون التمويل أولاً ثم يبدأون في رسم المشهد...
السؤال، هل فعلاً يمكن حظرهم؟ هذولا يفكرون الأمور أبسط مما هي عليه.
ما راح أطول بالكلام، نشوف من فلوسه تحترق أكثر. هالحروب دايم الفلوس هي اللي تحكم.
أحسها بتصير أسلوب عمل قياسي، الحواجز السياسية أحلى بكثير من الحواجز التقنية.
الكلام وحده ما ينفع، الأهم نشوف الفدرالية في النهاية مع من تصطف. هذا هو المفتاح.
شاهد النسخة الأصليةرد0
Degen4Breakfast
· 12-04 20:53
بصراحة هذا هو واقع لعبة رأس المال الاستثماري الآن، إذا المنتج ما كان قوي يلجؤون للسياسات. الموضوع فيه شيء من الكلاسيكية فعلاً.
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTDreamer
· 12-04 04:30
بصراحة، هذا هو المثال الكلاسيكي لاستخدام السياسات لضرب المنافسين... ألتمان وتيل متعاونين في هذا الموضوع، وبصراحة إذا قلناها بلطف نسميها "استراتيجية"، وإذا قلناها بصراحة فهي احتكار.
شاهد النسخة الأصليةرد0
FalseProfitProphet
· 12-04 04:25
بصراحة هذا هو الأسلوب المعتاد في دوائر التقنية الأمريكية، إذا ما قدروا يتغلبون عليك يغيرون القوانين، إذا أيدك آلتمان وثيل تقدر تتصدر... بصراحة كل الموضوع هو نفس لعبة النفوذ الجيوسياسي.
شاهد النسخة الأصليةرد0
LayerHopper
· 12-04 04:23
نفس الحيلة القديمة مرة أخرى... إذا كان المنتج غير جيد، يبدأون في اللعب بالسياسات، أليس هذا هو النمط القياسي في وادي السيليكون؟
نموذجي فعلاً، طالما هناك شخصية كبيرة تدعمهم يتجرؤون على فعل ذلك...
بيع الطائرات بدون طيار يجب أن يرافقه بيع الجغرافيا السياسية، فعلاً شيء لا يُصدق
الضغط السياسي أقوى من الابتكار في المنتجات، هذه هي الحقيقة في قطاع التكنولوجيا قبل web3
شاهد النسخة الأصليةرد0
NFTPessimist
· 12-04 04:11
مرة ثانية نفس الحيلة... يستخدمون السياسات لضرب المنافسين، وأصبحوا أشد تنافسية من المنتج نفسه
هناك صراع قوى مثير يحدث في سوق الطائرات بدون طيار الأمريكية. بليك ريزنيك، الرجل وراء شركة Brinc، لديه دعم قوي—سام ألتمان وبيتر ثيل كلاهما يدعمانه. خطته؟ الدفع بطائراته الرباعية لتكون الخيار الأول لوكالات إنفاذ القانون الأمريكية.
لكن الأمر يزداد إثارة هنا: ريزنيك لا ينافس فقط بجودة المنتج. بل يعمل بقوة على جانب الضغط السياسي، محاولاً دفع الحكومة الفيدرالية لإقصاء منافسه الرئيسي—وهو مصنع طائرات بدون طيار صيني. هذه حركة استراتيجية كلاسيكية عندما لا تستطيع التفوق فقط من خلال الجدارة: غيّر قواعد اللعبة عبر السياسات.
هذا الوضع بالكامل يسلط الضوء على كيف أن المنافسة التقنية أصبحت تتضمن الاستحواذ التنظيمي، وليس الابتكار فقط. عندما تستغل الشركات الناشئة المدعومة من رأس المال الجريء التوترات الجيوسياسية لإضعاف منافسيها، فأنت تتابع تقاطع الاستراتيجية التجارية والسياسة الحكومية في الوقت الفعلي.