مشروع التبرعات اللي كان فيه تلاعب بالصور، في النهاية عوّضوا المبلغ.

قلبت في التعليقات، ولاحظت أن أغلب الناس ما زال عندهم وعي وما انساقوا ورا الموضوع. سمعت من مصدر أن ممكن الجهات عبر الحدود ضغطت عليهم. لأنه لو على أسلوبهم المعتاد، كان تجاهلوا الموضوع وكملوا شغلهم كأن ما صار شيء. شفت كيف في ذاك اليوم على طول رجعوا يسوّقون؟ واضح أنهم أصلاً ما يهتمون للناس.

عشان كذا الكلمة اللي قلتها قبل كذا ما كانت كلام فاضي—بعض الأمور فعلاً لازم الواحد يحسب لها حساب بنفسه.

لكن الحركة هذي خلت كثير من القدامى اللي كانوا ناويين يعتزلون يطلعون من جديد. اليومين اللي راحت جاني كثيرين في الخاص يسألوني عن رأيي في اللي صار، شكله الكل فعلاً متابع الموضوع.