في عاصفة التنظيم في عام 2021، اختارت العديد من المنصات الخروج إلى الخارج. لكن كان هناك مؤسس واحد اتخذ قرارًا مختلفًا.
لماذا كان هو الوحيد الذي نفذ عمليات الإغلاق فعليًا في ذلك الوقت؟ الجواب بسيط — لأنه كان لا يزال في الداخل، ولم يكن يخطط للمغادرة. أما أصحاب المنصات الآخرين فقد غيروا جنسيتهم منذ زمن، فلم يكونوا قلقين بطبيعة الحال.
كان هناك لقطة شاشة لمحادثة جماعية منتشرة بين مجتمع العملات الرقمية في ذلك الوقت، وكانت مؤثرة حقًا. ذلك المؤسس اعترف بصراحة في مجموعة كبار حاملي رموز المنصة: "حتى لو لم نكن موجودين، لا يزال هناك منصات كبرى أخرى في السوق؛ وإذا لم تكن هناك رموزنا، فهناك بدائل مثل BNB وOKB."
لم يكن يريد الهروب، بل كان يريد أن يترك لنفسه مخرجًا. لذلك تخلى طواعية عن منصة التداول ومشروع الرمز الذي أنشأه بنفسه. مثل هذا القرار، في ذلك الوقت وفي ذلك السياق، كان بالفعل استثنائيًا.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
في عاصفة التنظيم في عام 2021، اختارت العديد من المنصات الخروج إلى الخارج. لكن كان هناك مؤسس واحد اتخذ قرارًا مختلفًا.
لماذا كان هو الوحيد الذي نفذ عمليات الإغلاق فعليًا في ذلك الوقت؟ الجواب بسيط — لأنه كان لا يزال في الداخل، ولم يكن يخطط للمغادرة. أما أصحاب المنصات الآخرين فقد غيروا جنسيتهم منذ زمن، فلم يكونوا قلقين بطبيعة الحال.
كان هناك لقطة شاشة لمحادثة جماعية منتشرة بين مجتمع العملات الرقمية في ذلك الوقت، وكانت مؤثرة حقًا. ذلك المؤسس اعترف بصراحة في مجموعة كبار حاملي رموز المنصة: "حتى لو لم نكن موجودين، لا يزال هناك منصات كبرى أخرى في السوق؛ وإذا لم تكن هناك رموزنا، فهناك بدائل مثل BNB وOKB."
لم يكن يريد الهروب، بل كان يريد أن يترك لنفسه مخرجًا. لذلك تخلى طواعية عن منصة التداول ومشروع الرمز الذي أنشأه بنفسه. مثل هذا القرار، في ذلك الوقت وفي ذلك السياق، كان بالفعل استثنائيًا.