#btc #Gate11月透明度报告出炉 #广场发帖领$50 #加密市场反弹 #十二月行情展望 عمالقة وول ستريت يتجهون بشكل جماعي: البنوك التقليدية تبدأ أنشطة إقراض بضمان البيتكوين، وتقدير الأصول المشفرة كخصائص مالية تحظى باعتراف التيار الرئيسي
كشف مايكل سايلور، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة MicroStrategy، مؤخراً بشكل هام عن أن ستة من أكبر المؤسسات المالية في وول ستريت، وهي بنك نيويورك ميلون (BNY Mellon)، وبنك وسترن يونيون، وبنك أوف أمريكا، وشارع الاستثمار، وجي بي مورغان، ومجموعة سيتي جروب، قد أطلقت رسمياً أنشطة إقراض بضمان البيتكوين — هذه الأخبار تمثل علامة على دخول البيتكوين من حافة الأصول البديلة إلى التطبيق الأساسي في النظام المالي التقليدي، حيث يتم دعم وظيفة التمويل بضمان الأصول المشفرة من قبل أكبر المؤسسات المالية تأثيراً على مستوى العالم. كونه أكبر شركة مدرجة تملك البيتكوين في العالم، فإن تصريحات مايكل سايلور تحمل دلالة قوية على الاتجاه الصناعي. تغطي المؤسسات الستة التي دخلت السوق مجموعة من أكبر البنوك الحاضنة، والبنوك الكبرى بالتجزئة، والمعايير الاستثمارية، وشركات إدارة الثروات: بنك نيويورك ميلون هو أكبر جهة حاضنة للأصول في العالم، يدير أصولاً تتجاوز 40 تريليون دولار؛ ويحتل جي بي مورغان المركز الأول عالمياً في البنوك الاستثمارية، مع إيرادات تتجاوز 30 مليار دولار في عام 2024؛ ويحتل بنك أوف أمريكا وويسترن يونيون المركزين الأول والثاني في البنوك التجزئية الأمريكية، ويخدمان أكثر من 150 مليون عميل فردي؛ وشارع الاستثمار هو أحد أكبر شركات الوساطة بالتجزئة في العالم، ويدير أصولاً بقيمة 7.4 تريليون دولار. إن التحرك الجماعي لهذه المؤسسات ليس مجرد تجارب عشوائية، بل هو اعتراف منهجي بقيمة الأصول المشفرة من قبل النظام المالي التقليدي. تطبيق أنشطة إقراض بضمان البيتكوين جوهرياً يعالج النقاط الأساسية لمشاكل حاملي الأصول المشفرة: حيث لا يتطلب بيع البيتكوين للتخلي عن عوائد النمو طويلة الأمد، ويمكن عبر الرهن الحصول على سيولة نقدية، لاستخدامها في توسعات الشركات، أو الاستثمارات الشخصية، أو العمليات اليومية. وفقاً لمصادر مطلعة على الصناعة، فإن نسبة الرهن في مثل هذه المنتجات عادة تتراوح بين 30% و50% (فوق بكثير نسبة 10%-20% في بورصات العملات المشفرة)، ويختلف سعر الفائدة السنوي بين 4.5% و7% بناءً على مؤهلات العميل، وهو أقل بكثير من قنوات الإقراض المشفرة غير الرسمية. على سبيل المثال، تقدم جي بي مورغان لعملائها ذوي الثروات العالية منتجات إقراض بضمان البيتكوين، بحد أقصى لائتمان يصل إلى 50 مليون دولار، ويقدم بنك نيويورك ميلون خدمة الحفظ المستقلة على الضمان، مع الالتزام الكامل بمعايير هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) وإدارة الرقابة على العملات (OCC). وراء هذا الاتجاه، يكمن تحول جوهري في خصائص أصول البيتكوين. قبل عام 2020، كانت المؤسسات المالية التقليدية تتجنب الأصول المشفرة بشكل عام، معتقدة أنها متقلبة للغاية، وغامضة من ناحية التنظيم، وتنطوي على مخاطر غسل أموال؛ ولكن حتى الربع الثالث من عام 2025، ظل البيتكوين يحافظ على ترتيبه بين العشرة الأوائل من حيث تقلب الأصول على مستوى العالم (أقل من مؤشر ناسداك 100)، كما أصدرت الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنغافورة أطر تنظيمية واضحة للأصول المشفرة. والأهم من ذلك، أن نسبة حيازة المؤسسات للبيتكوين ارتفعت من 12% في عام 2021 إلى 35% في عام 2025، وأن الشركات المدرجة مثل MicroStrategy وتيسلا وبريدج هولدينجز تمتلك أكثر من 1.5 مليون بيتكوين، وهو ما يمثل 7.8% من إجمالي العرض المتداول، الأمر الذي أدى إلى وجود طلب تمويلي حقيقي من المؤسسات الكبرى. وفي حديثه، أكد مايكل سايلور بشكل إضافي على أن دخول البنوك التقليدية في أنشطة إقراض البيتكوين بضمانه سيخلق دورة إيجابية من "الامتلاك-الرهن-الزيادة في القيمة": حيث يمكن للعملاء المؤسساتيين الحصول على السيولة عبر القروض، ثم يعيدون استثمار جزء من تلك الأموال في سوق البيتكوين، مما يعزز الطلب؛ وتستفيد البنوك من خلال خدمات الحفظ والفوائد على القروض وتسويات المعاملات، مما يعزز من حافزها للمشاركة في الأصول المشفرة. تظهر البيانات أن حجم سوق الإقراض بضمان العملات المشفرة عالمياً بلغ 120 مليار دولار في النصف الأول من عام 2025، وأن نسبة المؤسسات التقليدية في السوق ارتفعت من 5% في 2024 إلى 28%، مع توقع أن تتجاوز النسبة 50% بحلول نهاية 2026. ومن الجدير بالذكر أن موقف الجهات التنظيمية يتجه نحو التخفيف المستمر. في أكتوبر 2025، أصدرت إدارة الرقابة على العملات الأمريكية (OCC) توجيهات رسمية حول أنشطة إقراض بضمان الأصول المشفرة، حيث حددت أن البنوك يمكنها ممارسة هذه الأنشطة بشرط توفر مؤشرات رأس مال كافية وامتثال لمعايير مكافحة غسل الأموال؛ ومررت الاتحاد الأوروبي قانون تنظيم سوق الأصول المشفرة (MiCA)، الذي يوفر مساراً واضحاً للامتثال للبنوك العاملة في مجال التمويل بضمان الأصول المشفرة. في ظل هذا، ظهرت تقارير أن مؤسسات مثل جولدمان ساكس، مورغان ستانلي، وغيرها، التي لم تعلن بعد عن أنشطتها ذات الصلة، تعمل على بناء أنظمة إقراض بضمان البيتكوين داخلياً، مع توقع أن يشهد عام 2026 انفجاراً شاملاً في أنشطة البنوك التقليدية في مجال التمويل المشفر. هذه الثورة المالية بقيادة وول ستريت لا تعيد فقط تشكيل مكانة البيتكوين كأصل، بل تفتح مرحلة جديدة من التكامل العميق بين الاقتصاد المشفر والنظام المالي التقليدي. وكما قال مايكل سايلور: "عندما تبدأ أكبر البنوك العالمية في قبول البيتكوين كضمان، فهذا يعني أن قيمة الأصول المشفرة أصبحت معترفاً بها كأساس للنظام المالي — وهذا ليس نهاية المطاف، بل بداية أن تصبح العملات المشفرة أصولاً رئيسية على مستوى العالم".
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
#btc #Gate11月透明度报告出炉 #广场发帖领$50 #加密市场反弹 #十二月行情展望 عمالقة وول ستريت يتجهون بشكل جماعي: البنوك التقليدية تبدأ أنشطة إقراض بضمان البيتكوين، وتقدير الأصول المشفرة كخصائص مالية تحظى باعتراف التيار الرئيسي
كشف مايكل سايلور، مؤسس ورئيس مجلس إدارة شركة MicroStrategy، مؤخراً بشكل هام عن أن ستة من أكبر المؤسسات المالية في وول ستريت، وهي بنك نيويورك ميلون (BNY Mellon)، وبنك وسترن يونيون، وبنك أوف أمريكا، وشارع الاستثمار، وجي بي مورغان، ومجموعة سيتي جروب، قد أطلقت رسمياً أنشطة إقراض بضمان البيتكوين — هذه الأخبار تمثل علامة على دخول البيتكوين من حافة الأصول البديلة إلى التطبيق الأساسي في النظام المالي التقليدي، حيث يتم دعم وظيفة التمويل بضمان الأصول المشفرة من قبل أكبر المؤسسات المالية تأثيراً على مستوى العالم.
كونه أكبر شركة مدرجة تملك البيتكوين في العالم، فإن تصريحات مايكل سايلور تحمل دلالة قوية على الاتجاه الصناعي. تغطي المؤسسات الستة التي دخلت السوق مجموعة من أكبر البنوك الحاضنة، والبنوك الكبرى بالتجزئة، والمعايير الاستثمارية، وشركات إدارة الثروات: بنك نيويورك ميلون هو أكبر جهة حاضنة للأصول في العالم، يدير أصولاً تتجاوز 40 تريليون دولار؛ ويحتل جي بي مورغان المركز الأول عالمياً في البنوك الاستثمارية، مع إيرادات تتجاوز 30 مليار دولار في عام 2024؛ ويحتل بنك أوف أمريكا وويسترن يونيون المركزين الأول والثاني في البنوك التجزئية الأمريكية، ويخدمان أكثر من 150 مليون عميل فردي؛ وشارع الاستثمار هو أحد أكبر شركات الوساطة بالتجزئة في العالم، ويدير أصولاً بقيمة 7.4 تريليون دولار. إن التحرك الجماعي لهذه المؤسسات ليس مجرد تجارب عشوائية، بل هو اعتراف منهجي بقيمة الأصول المشفرة من قبل النظام المالي التقليدي.
تطبيق أنشطة إقراض بضمان البيتكوين جوهرياً يعالج النقاط الأساسية لمشاكل حاملي الأصول المشفرة: حيث لا يتطلب بيع البيتكوين للتخلي عن عوائد النمو طويلة الأمد، ويمكن عبر الرهن الحصول على سيولة نقدية، لاستخدامها في توسعات الشركات، أو الاستثمارات الشخصية، أو العمليات اليومية. وفقاً لمصادر مطلعة على الصناعة، فإن نسبة الرهن في مثل هذه المنتجات عادة تتراوح بين 30% و50% (فوق بكثير نسبة 10%-20% في بورصات العملات المشفرة)، ويختلف سعر الفائدة السنوي بين 4.5% و7% بناءً على مؤهلات العميل، وهو أقل بكثير من قنوات الإقراض المشفرة غير الرسمية. على سبيل المثال، تقدم جي بي مورغان لعملائها ذوي الثروات العالية منتجات إقراض بضمان البيتكوين، بحد أقصى لائتمان يصل إلى 50 مليون دولار، ويقدم بنك نيويورك ميلون خدمة الحفظ المستقلة على الضمان، مع الالتزام الكامل بمعايير هيئة الأوراق المالية والبورصات الأمريكية (SEC) وإدارة الرقابة على العملات (OCC).
وراء هذا الاتجاه، يكمن تحول جوهري في خصائص أصول البيتكوين. قبل عام 2020، كانت المؤسسات المالية التقليدية تتجنب الأصول المشفرة بشكل عام، معتقدة أنها متقلبة للغاية، وغامضة من ناحية التنظيم، وتنطوي على مخاطر غسل أموال؛ ولكن حتى الربع الثالث من عام 2025، ظل البيتكوين يحافظ على ترتيبه بين العشرة الأوائل من حيث تقلب الأصول على مستوى العالم (أقل من مؤشر ناسداك 100)، كما أصدرت الدول الكبرى مثل الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وسنغافورة أطر تنظيمية واضحة للأصول المشفرة. والأهم من ذلك، أن نسبة حيازة المؤسسات للبيتكوين ارتفعت من 12% في عام 2021 إلى 35% في عام 2025، وأن الشركات المدرجة مثل MicroStrategy وتيسلا وبريدج هولدينجز تمتلك أكثر من 1.5 مليون بيتكوين، وهو ما يمثل 7.8% من إجمالي العرض المتداول، الأمر الذي أدى إلى وجود طلب تمويلي حقيقي من المؤسسات الكبرى.
وفي حديثه، أكد مايكل سايلور بشكل إضافي على أن دخول البنوك التقليدية في أنشطة إقراض البيتكوين بضمانه سيخلق دورة إيجابية من "الامتلاك-الرهن-الزيادة في القيمة": حيث يمكن للعملاء المؤسساتيين الحصول على السيولة عبر القروض، ثم يعيدون استثمار جزء من تلك الأموال في سوق البيتكوين، مما يعزز الطلب؛ وتستفيد البنوك من خلال خدمات الحفظ والفوائد على القروض وتسويات المعاملات، مما يعزز من حافزها للمشاركة في الأصول المشفرة. تظهر البيانات أن حجم سوق الإقراض بضمان العملات المشفرة عالمياً بلغ 120 مليار دولار في النصف الأول من عام 2025، وأن نسبة المؤسسات التقليدية في السوق ارتفعت من 5% في 2024 إلى 28%، مع توقع أن تتجاوز النسبة 50% بحلول نهاية 2026.
ومن الجدير بالذكر أن موقف الجهات التنظيمية يتجه نحو التخفيف المستمر. في أكتوبر 2025، أصدرت إدارة الرقابة على العملات الأمريكية (OCC) توجيهات رسمية حول أنشطة إقراض بضمان الأصول المشفرة، حيث حددت أن البنوك يمكنها ممارسة هذه الأنشطة بشرط توفر مؤشرات رأس مال كافية وامتثال لمعايير مكافحة غسل الأموال؛ ومررت الاتحاد الأوروبي قانون تنظيم سوق الأصول المشفرة (MiCA)، الذي يوفر مساراً واضحاً للامتثال للبنوك العاملة في مجال التمويل بضمان الأصول المشفرة. في ظل هذا، ظهرت تقارير أن مؤسسات مثل جولدمان ساكس، مورغان ستانلي، وغيرها، التي لم تعلن بعد عن أنشطتها ذات الصلة، تعمل على بناء أنظمة إقراض بضمان البيتكوين داخلياً، مع توقع أن يشهد عام 2026 انفجاراً شاملاً في أنشطة البنوك التقليدية في مجال التمويل المشفر.
هذه الثورة المالية بقيادة وول ستريت لا تعيد فقط تشكيل مكانة البيتكوين كأصل، بل تفتح مرحلة جديدة من التكامل العميق بين الاقتصاد المشفر والنظام المالي التقليدي. وكما قال مايكل سايلور: "عندما تبدأ أكبر البنوك العالمية في قبول البيتكوين كضمان، فهذا يعني أن قيمة الأصول المشفرة أصبحت معترفاً بها كأساس للنظام المالي — وهذا ليس نهاية المطاف، بل بداية أن تصبح العملات المشفرة أصولاً رئيسية على مستوى العالم".