نولاند أربو هو يفتح آفاقًا لم يكن بإمكان معظمنا تصورها. هذا الرجل، المشلول تمامًا من الكتفين فصاعدًا، أصبح أول إنسان يتحكم فعليًا في الأشياء بعقله من خلال شريحة Neuralink.
وليس يتوقف عند هذا الحد. يُقال إنه يستعد لزرعة ثانية—هذه المرة أسفل موقع إصابة العمود الفقري. الفكرة كلها؟ إعادة الربط بين ما تم قطعه. جسر الفجوة بين إشارات الدماغ والحركة الجسدية.
ما بدأ كـ "انتظر، هل يمكن للأفكار حقًا تحريك مؤشر؟" تطور ليصبح شيء أكبر بكثير. نحن نتحدث عن إمكانية استعادة الوظيفة الجسدية عبر الواجهات العصبية. نوع التقنية التي كانت تبدو مجرد خيال علمي قبل بضع سنوات.
المرحلة التالية قد تعيد تعريف ما هو ممكن لمرضى إصابات العمود الفقري. إذا نجحت، فإننا أمام تحول حقيقي في كيفية علاج الشلل. ليس فقط التكيف مع القيود—بل تجاوزها فعليًا على المستوى العصبي.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تسجيلات الإعجاب 13
أعجبني
13
2
إعادة النشر
مشاركة
تعليق
0/400
tokenomics_truther
· منذ 2 س
هذا الشخص هو نسخة واقعية من الرجل الحديدي، فقط بتفكير العقل يمكنه تحريك المؤشر، والآن يريد زراعته مرة أخرى؟ مجنون
شاهد النسخة الأصليةرد0
OnchainGossiper
· منذ 2 س
يا إلهي، أليس هذا تكنولوجيا سوداء؟ هل يمكنها حقًا إعادة المشي؟ أشعر أن روايات الخيال العلمي ستتجاوز الواقع بعشرة شوارع
نولاند أربو هو يفتح آفاقًا لم يكن بإمكان معظمنا تصورها. هذا الرجل، المشلول تمامًا من الكتفين فصاعدًا، أصبح أول إنسان يتحكم فعليًا في الأشياء بعقله من خلال شريحة Neuralink.
وليس يتوقف عند هذا الحد. يُقال إنه يستعد لزرعة ثانية—هذه المرة أسفل موقع إصابة العمود الفقري. الفكرة كلها؟ إعادة الربط بين ما تم قطعه. جسر الفجوة بين إشارات الدماغ والحركة الجسدية.
ما بدأ كـ "انتظر، هل يمكن للأفكار حقًا تحريك مؤشر؟" تطور ليصبح شيء أكبر بكثير. نحن نتحدث عن إمكانية استعادة الوظيفة الجسدية عبر الواجهات العصبية. نوع التقنية التي كانت تبدو مجرد خيال علمي قبل بضع سنوات.
المرحلة التالية قد تعيد تعريف ما هو ممكن لمرضى إصابات العمود الفقري. إذا نجحت، فإننا أمام تحول حقيقي في كيفية علاج الشلل. ليس فقط التكيف مع القيود—بل تجاوزها فعليًا على المستوى العصبي.